ما يخفي الكذب (2005)
في قلب مؤامرة «What Hides Lies» يوجد ليونارد شيلبي، وهو رجل يعاني من فقدان الذاكرة وفقدان الحفظ. يستيقظ كل يوم دون أن يتذكر الأحداث السابقة ويضطر إلى استخدام نظام من التسجيلات والصور والوشم على جسده لتذكر ما حدث قبل فقدان ذاكرته الأخيرة.يتابع الفيلم ليونارد في بحثه عن الحقيقة حول من قتل زوجته وتسبب في فقدان الذاكرة. يدخل في لعبة خطيرة من المؤامرات والخيانة عندما يحاول حل لغز ماضيه والعثور على إجابات يمكن أن تغير مستقبله بالكامل.
بمساعدة بنية سردية غير عادية، وتسلسل زمني مقلوب وذكريات الماضي، يغلف الفيلم المشاهد بالعديد من الألغاز والمفاجآت، التي لا ينتهي حلها إلا. ثاقب ومثير للغاية، «What Lies Hides» يجعل المشاهد يشعر بعمق بأهمية الحقيقة ومدى سهولة فقدانها في متاهة الخداع.
الشخصيات:
1. ليونارد شيلبي: بطل الفيلم الذي فقد الذاكرة يحاول كشف لغز ماضيه.
2. تيدي: الرجل الغامض الذي يقدم مساعدة ليونارد في العثور على قاتل زوجته.
3. ناتالي: امرأة تواعد ليونارد أثناء بحثه لكنها تجد نفسها عالقة في الظروف الغامضة لماضيه.
المواضيع:
• الذاكرة والهوية: يستكشف الفيلم موضوع الذاكرة وكيف يشكل هويتنا، ويسلط الضوء على تعقيدات ومخاطر فقدان هذا الجانب المهم من حياة الإنسان.
• الحقيقة والخداع: «ما يكذب» يجعل المشاهد يفكر في الخط الفاصل بين الحقيقة والأكاذيب، ومدى سهولة الضياع في متاهة الخداع.
• المسؤولية والاختيار: تضطر الشخصية الرئيسية للفيلم إلى اتخاذ قرارات يمكن أن يكون لها عواقب بعيدة المدى، مما يجبر المشاهد على التفكير في مسؤوليته عن أفعاله.
المدير:
ابتكر كريستوفر نولان فيلمًا يتجاوز الإثارة التقليدية، ويقدم للمشاهد تجربة نفسية مذهلة ستتم مناقشتها وتحليلها لسنوات بعد إطلاقها.
الاستنتاج:
What Lies Hide (2005) هو فيلم إثارة مثير للاهتمام وغامض سيأخذ المشاهد إلى متاهة الحبكة ويجعلهم يفكرون في معنى الحقيقة والنزل والذاكرة والهوية. يترك الفيلم وراءه شعورًا بالانطباع العميق ويجعلك ترغب في العودة إليه مرارًا وتكرارًا للكشف عن كل أسراره وألغازه. «ما يخفي الأكاذيب» ليس مجرد فيلم، إنه عمل فني سينمائي سيعيش في قلوب المشاهدين لفترة طويلة بعد مشاهدته.
أنواع الفيديو
بأي تنسيق يجب أن أقوم بالتنزيل؟
كسب القلوب
السعر: 4.65 USD
السعر: 20.10 USD
السعر: 10.05 USD
السعر: 5.53 USD
السعر: 11.28 USD
السعر: 7.03 USD
ممثلي المسرح والسينما