في «لا شيء عرضي»، يستكشف ريتشارد باخ فكرة أن جميع الأحداث في حياتنا لها معناها ولا تحدث فقط. من خلال قصصها وتأملاتها الشخصية، تشارك باخ فكرة أن كل لحظة وكل اجتماع وكل حدث في حياتنا يحمل دروسًا وفرصًا للنمو. يدعو المؤلف القارئ لمعرفة الأنماط والمعاني الخفية وراء الحوادث الخارجية التي تساعد في تشكيل مستقبلنا. الكتاب مليء بالتأملات الفلسفية والكشف الشخصي والأفكار الملهمة التي تدفع المرء إلى إعادة التفكير في تصوره للعالم ومصيره.