أوهام، أو مغامرات المسيح، الذي لم يكن يريد أن يكون المسيح
في «الأوهام، أو مغامرات المسيح الذي لم يرغب في أن يكون المسيح»، يواصل ريتشارد باخ تقليد أعماله الملهمة والفلسفية. تتبع حبكة الكتاب الشخصية الرئيسية، التي تجد نفسها بشكل غير متوقع في دور المسيح، لكنها تسعى للتخلي عن هذا الدور. خلال رحلته، يواجه تحديات واكتشافات مختلفة تجبره على إعادة التفكير في هدفه ومعنى حرية الاختيار. يستخدم باخ الاستعارات والتأملات الفلسفية لإظهار كيف يمكن لكل شخص أن يجد دعوته الحقيقية ويتغلب على الأوهام التي تمنعه من المضي قدمًا.